العالم
الإسلامي المعاصر ونظام الحكم والسيادة الإسلامية على منهج النبوة
تصور
نحو المستقبل
لرفع
مستوى فعاليات منظمات الرابطة والتعاون والبنوك التنموية الإسلامية إزاء توفر
موارد طاقة الدول الإسلامية الأعضاء في
العصر الحديث 9
A
CONTEMPORARY OF THE ISLAMIC WORLD
TOWORDS
THE ISLAMIC SYSTEM OF
GOOD
GOVERNANCE AND SOVEREIGNTY ON
THE BASIC OF THE SACRED LEGAL
WAY OF PROPHET
EMPOWERING
PERSPECTIVE RAISING EFFECTIVENESS
OF
THE WORLD ISLAMIC STATE LEGUE, COOPERATION AND DEVELOPMENT BANK 9POWER RESOURCES IN THE MODERN AGE
The First Sacred Public
House In The Universe
إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ
لَلَّذِي
بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ (96)
فِيهِ آيَاتٌ
بَيِّنَاتٌ مَّقَامُ إِبْرَاهِيمَ
وَمَن
دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا
وَلِلّهِ
عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً
وَمَن كَفَرَ
فَإِنَّ الله غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ (97)
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ
لِمَ
تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا تَعْمَلُونَ (98)
قُلْ يَا
أَهْلَ الْكِتَابِ
لِمَ
تَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ
مَنْ آمَنَ
تَبْغُونَهَا عِوَجًا وَأَنتُمْ شُهَدَاء
وَمَا اللَّهُ
بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (99)
يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوَاْ
إِن
تُطِيعُواْ فَرِيقًا مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ
يَرُدُّوكُم
بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ (100)
وَكَيْفَ
تَكْفُرُونَ
وَأَنتُمْ
تُتْلَى عَلَيْكُمْ آيَاتُ اللَّهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ
وَمَن
يَعْتَصِم بِاللَّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (101)
يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُواْ
اتَّقُواْ
اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ (102)
وَاعْتَصِمُواْ
بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ
وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ
أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ
فَأَصْبَحْتُم
بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا
وَكُنتُمْ
عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ
فَأَنقَذَكُم
مِّنْهَا
كَذَلِكَ
يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (103)
وَلْتَكُن
مِّنكُمْ أُمَّةٌ
يَدْعُونَ
إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ
وَيَنْهَوْنَ
عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (104)
القرآن الكريم آل عمران 3\96-104
Tidak ada komentar:
Posting Komentar