Rabu, 19 Juni 2019

THE CONTEMPORARY MUSLIM WORLD STATES RIVIVAL BE RIGID IN FAITH AND BE STRONG RULE IN RENAISSANCE

 

            In ege recent time The Contemporary Muslim World State`s Sovereignty has had a bigger impact on the West than any other Third World movement. This is partly because many of the countries experiencing it are situated in the strategically important Middle East and partly because several of these states are rich in oil, a commodity upon which westeren economics are heavily dependent.
             Populer belief  in the West tends to associate The Contemporary Muslim World Sovereignty, sees it as a movement of rigid bent on harming westeren interest. Yet the Oldest Strong Muslim State of present time Saudi Arabia, is firmly allied with the West in Afghanistan. Westeren arm and funds have played a crucial role in bolsheving the Afghan Muslim State in it war against the Marxist regime in Kabul.
             One of the salient features of Muslim history is that it others many examples of revivalist  movements. It is in the nature of any major religion to revitalize it self periodically. But Islam is special for it is more than a religion. It constitutes  a complete social system  that embraces all Muslim, all those who have accepted Islam, It is indeed a civilization  that applies to all times and places.
             Such comprehensive system sets standards and norms for it followers in every aspect of life being human, they fail to live up to these stringent, all-pervasive standards.  And every so often a extraordinary pious leader rises and calls for an end to back-sliding.
Gambar mungkin berisi: 8 orang, termasuk Ruslani Abu Fakhry, orang berdiri dan luar ruangan

Selasa, 18 Juni 2019

ضمن فعاليات نهضة الدول الإسلامية المعاصرة في عالم الخلافة الإسلامية المعاصرة على منهج النبوة ذكر خصائص المغفور له الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود المؤسس الأول لدولة المملكة العربية السعودية الإسلامية


اعتاد أن يستيقظ المغفور له قبل الفجر بنحو ساعة :

-       فيقرأ سورا من القرآن الكريم
-       ويتعبد ويتهجد
-       وكثيرا ما يسمع له نشيج، ويستمر إلى أن يؤذن الفجر
-       فيصلي الصبح مع "الجماعة" ويسبح
-       ويقرأ ورد الصباح
-       ويدخل فيضطجع إلى أن تشرق الشمس
-       وينهض فيغتسل ويلبس ثيابه ويفطر
-       ثم يجلس إلى المجلس الخاص؛
-        فتعرض عليه مهام الحكومة في فترة غير طويلة
-       يأذن بعدها بالمقابلات الخاصة لكبار الزوار
-       ثم ينتقل إلى المجلس العام؛
-       حيث يدخل كل من يريد مقابلته
-       ويمكث نحو ساعة
-       فإذا اقترب وقت الظهر، نهض للغداء
-       ومنه إلى القصر فيستريح قليلا
-       ثم يصلي الظهر مع "الجماعة"
-       ويعود إلى مجلسه الخاص؛
-       فيعرض عليه ما تجدد من الشؤون العامة، إلى صلاة العصر
-       ويجلس بعدها لإخوانه وأولاده وأقاربه وكبار الموظفين
-       ثم يخرج بسيارته إلى إلى ظاهر المدينة للرياضة
-       ويعود بعد صلاة المغرب
-       وبعد العشاء يجلس في مجلس شبه عام؛
-       وهناك يحضر "القارئ"، فيتلو
-       فصولا من كتب مختلفة في الحديث والتفسير والتاريخ والأدب، كما تقدم
-       وبعد قليل يدخل قارئ الإذاعة العربية، فيتلو
-       ما التقط من محطات الإذاعة الشرقية من متنوع الأخبار
-       ويأتي بعده قارئ الإذاعات الأجنبية، وقد ترجم أهم ما أذيع
-       ويتكرر دخول قرّاء الإذاعات :
- في الضحى، وبعد العصر، والهزيع الأول من الليل   
-       وفي نحو الساعة الرابعة عربية (العاشرة زوالية) مساء
-       ينفض المجلس بنهوض الملك عائدات إلى داخل القصر
-       بعد أن يتلطف بكلمات يختمها بتحية الجميع : السلام عليكم.
 من "شبه الجزيرة في عهد الملك عبد العزيز"، لخير الدين الزركلي 2\625

Minggu, 09 Juni 2019

فعاليات ثورة العالم الإسلامي المعاصر نحو الخلافة الإسلامية المعاصرة على منهج النبوة

 الحكومة الإسلامية للدول الإسلامية
في العالم الإسلامي المعاصر على منهج النبوة
نتيجة طبيعية للدعوة الإسلامية والجهاد، جائزة من الله

       " بعث محمد صلى الله عليه وسلم فدعا الناس الى الأسلام فالتف حوله {فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى * وربطنا على قلوبهم إذ قاموا فقالوا ربنا رب السموات والأرض لن ندعو من دونه إلها لقد قلنا إذا شططا * هؤلاء قومنا اتخذوا من دونه آلهة لولا يأتون عليهم بسلطان بين فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا} [الكهف: 13ـ15] وكان هؤلاء الفتيان هدف كل قسوة وظلم واضطهاد وبلاء وعذاب وقد قيل لهم من قبل {أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون * ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين} [العنكبوت 2،3] فصمدوا لكل ما وقع لهم وثبتوا كالجبال وقالوا: {هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله} [الأحزاب: 22]
       حتى أذن الله فى الهجرة ولم تزل الدعوة تشق طريقها وتؤتى أكلها حتى قضى الله أن يحكم رجالها فى العالم ويقيموا القسط ويخرجوا الناس من الظلمات الى النور ومن عبادة العباد الى عبادة الله وحده ومن ضيق الدنيا الى سعتها فقد عرف انهم إذا تولوا وسادوا {أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر} [الحج:41] .
         وهكذا جاءت الدعوة بالحكومة كما تأتى الأمطار بالخصب والزرع وكما تأتى الأشجار بالفاكهة والثمر فلم تكن هذه الحكومة إلا ثمرة من ثمرات هذه الدعوة الإسلامية ولم تكن هذه العزة والقوة إلا نتيجة ذلك العذاب الذى تحملوه من قريش وغيرهم وذلك الهوان الذى لقوه فى مكة وغيرها.
وفرق كبير ـ أيها السادة ـ بين الغاية التى تقصد والنتيجة التى تظهر ويظهر هذا الفرق فى نفسية العامل والساعى فالذى يقصد الحكومة يتوانى ويقعد إذا لم ينلها أو انقطع أمله فيها ويشتغل بها عن الدعوة ويطغى إذا نالها وخطر على كل جماعة تتكون عقليتها بحب الحكومة والسعى لها أن تقعد عن الجهاد فى سبيل الدعوة أو تنحرف وتزيغ فى قصدها لأن أساليب الوصول الى الحكومة تخالف أساليب الدعوة. فيجب علينا أن ننقى عقولنا ونفوسنا ونجردها للدعوة وللدعوة فحسب والخدمة والتضحية والإيثار وإخراج الناس بإذن الله من الظلمات الى النور ومن الجاهلية الى الإسلامية ومن ضيق الدنيا الى سعتها ومن جور الأديان المحرفة والنظم الجائرة والمذاهب الغاشمة الى عدل الاسلام وظله ولا يكون دافعنا الى العمل والجهاد إلا امتثال أمر الله والفوز فى الآخرة وما أعد الله لعبادة من الأجر والثواب ثم الشفقة على ا لخلق والرحمة بالانسانية المعذبة والحرص على نجاة الإنسان فإذا كان ذلك لا يمكن فى مرحلة من مراحل الدعوة أو فى فترة من فترات التاريخ ـ بعد تغلغل مبادىء الدعوة فى نفوس الدعاة ورسوخ العقيدة فيهم ـ إلا بالحكومة سعينا لها لمصلحة الدعوة والدين كما نسعى الى الماء للوضوء ونجتهد لهذا السبب بنفس العقلية وبنفس السيرة وبنفس العفة والنزاهة والصدق والأمانة والخشوع والتجرد الذى نجتهد معه لواجبات الدين وأركانه والعبادات الأخرى فلا فرق للمؤمن بين الحكومة وبين العبادات الأخرى فلا فرق للمؤمن بين الحكومة وبين العبادا ت إذا حصل الإخلاص وصحت النية فكل فى رضا الله وكل فى سبيل الله وكل عبادة يتقرب بها العبد الى الله.