Sabtu, 09 Januari 2016

العالم الإسلامي المعاصر ونظام الحكم والسيادة الإسلامية على منهج النبوة التحول العظيم نحو قيادة الأمم وزعامة العالم في الدين والأخلاق والسياسة والحياة العامة وفي مصيرالإنسانية 1

الحب والصلاة على خيار الأئمة في الحكم والسيادة الإسلامية
 عَوْفَ بْنَ مَالِكٍ الأَشْجَعِىَّ يَقُولُ
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ
« خِيَارُ أَئِمَّتِكُمُ الَّذِينَ تُحِبُّونَهُمْ وَيُحِبُّونَكُمْ وَتُصَلُّونَ عَلَيْهِمْ وَيُصَلُّونَ عَلَيْكُمْ وَشِرَارُ أَئِمَّتِكُمُ الَّذِينَ تُبْغِضُونَهُمْ وَيُبْغِضُونَكُمْ وَتَلْعَنُونَهُمْ وَيَلْعَنُونَكُمْ ».
قَالُوا قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ أَفَلاَ نُنَابِذُهُمْ عِنْدَ ذَلِكَ
قَالَ « لاَ مَا أَقَامُوا فِيكُمُ الصَّلاَةَ لاَ مَا أَقَامُوا فِيكُمُ الصَّلاَةَ
أَلاَ مَنْ وَلِىَ عَلَيْهِ وَالٍ
فَرَآهُ يَأْتِى شَيْئًا مِنْ مَعْصِيَةِ اللَّهِ
فَلْيَكْرَهْ مَا يَأْتِى مِنْ مَعْصِيَةِ اللَّهِ
وَلاَ يَنْزِعَنَّ يَدًا مِنْ طَاعَةٍ ».  
السنة النبوية المطهرة صحيح مسلم 4911

Tidak ada komentar:

Posting Komentar