Kamis, 20 Oktober 2016

الأدب الإسلامي نقطة انطلاق نحو عالمية اللغة العربية الفصحى ورفع مستوى جودتها في الاستقرار والانتاج [1]

    مواساته للفقراء والأرامل والأيتام والضعفاء والمساكين
كان النبي صلى الله عليه وسلم قبل بعثته وبعدها وقبل هجرته ملجأ الفقراء والأرامل والأيتام والضعفآء والمساكين، وصف ذلك عمه أبو طالب في شعره المشهور :
وما ترك قوم إلا أبا لك سيدا
                     يحوط الذمار غير ذرب موكّل
وأبيضَ يُستقى الغمام بوجهه
                     ثِمَالُ اليتامى عصمة للأرامل
يلوذ به الهلاكُ من آل هاشم
                     فهم عنده في نعمة وفواضل[2]

Tidak ada komentar:

Posting Komentar